سؤال:

فضیلة الشیخ ناصر العمر کما تعلمون بأن خطر الرافضة على الإسلام والمسلمین أشد من خطر الیهود والنصارى فکیف نستأصل خطر الرافضة من الوجود لإنقاذ أمة الإسلام؟

پاسخ:

بسم الله الرحمن الرحیم

والصلاة والسلام على محمد و صحبه أجمعین

فی البدایة یجب أن نعلم حقیقة وهی ان الرافضة لن یتم استئصالهم الا على ید حکومة اسلامیة جهادیة أما کیف یتم استئصالهم فالرافضة بعد قیام الدولة الاسلامیة باذن الله تعالى امامهم خیاران اما الاسلام أو الذبح فان اختاروا البقاء على دینهم فسوف یتم معهم الآتی :-

اولا یذبح کل من انبت من الرافضة ذبح النعاج فیثخن فیهم القتل ویعمل فیهم السیف حى تعلوا دماؤهم الى الرکب ویا له من منظر بدیع وأنت ترى اشلاء الرافضة متناثرة وسط بحر من الدماء متلاطم وأنت أخی المسلم تتمشى وسط هذا البحر واصوات موجات الدماء الرافضیة السائلة تطرب أذنیک واشلاؤهم تمتع ناظریک یا له من مشهد مثیر .

ثانیاتسبى نساء الرافضة فتوزع على المجاهدین بالقسمة العادلة فتصنف الرافضیات على ثلاث أصناف العذارى الحسناوات ثم العذارى فقط ثم ذوات الجمال من الثیبات فیعطى الصنف الاول لمن ابلى بلاء حسنا من المجاهدین والصنف الثانی للاقل منهم بلاء واما الصنف الثالث فللذین هم من دونهم أما من تذمر من المجاهدین أو قصر فلیس له الا البقیة ای الدمیمات والقبیحات أظن أن هذه قسمة عادلة والله اعلم

ثالثا الصغار من الرافضة هؤلاء یتم تعلیمهم تعلیما اسلامیا ویدرسون العقیدة والتوحید وینشؤن تنشئة اسلامیا ویتم تدریبهم تدریبا عسکریا قویا شدیدا لکى یتم الاعتماد علیهم فی الفتوحات الاسلامیة تماما کما هو الحال عند الممالیک والانکشاریین زمن الدولة العثمانیة .

أما فی حالة اسلام الرافضة وهذا المتوقع ان یلجؤوا الى التقیة فلن یتم السکوت عنهم نعم نقر لهم اسلامهم فی الظاهر فلسنا مکلفین بمحاکمة سرائر الناس التی لا نعلمها ولکن هناک عدة اجرءات تتخذ لاختبار الرافضة و معرفة صدقهم من کذبهم ولمنعهم من التمتع بالتقیة وامتیازاتها فیتم اجراء الآتی :-

أولا تهدم معابد الرافضة الوثنیة والاضرحة الشرکیة وبأیدی الرافضة ومن یرفض فهذا قد فضح نفسه ومن یفعل وهو مستاء کأن یتمعر وجهه مثلا فهذا یوضع علیه علامة استفهام ویخضع لاختبارات أخرى وتشدد علیه الرقابة

ثانیا یأخذ ابناء الرافضة الصغار ویتم ادخالهم فی مدارس دینیة سنیة داخلیة حیث یتعلمون التوحید والسنه ولا یخرجون الى بعد التأکد من رسوخ الدین لدیهم .

ثالثا اجراء عملیات مداهمه وتفتیش لبیوت الرافضة للتأکد من خلوها من الکتب الشرکیة التی یجب أن تحرق.

رابعا طرح اسئلة على صغار ابناء الرافضة لمعرفة ان کان والدیهم یمارسون طقوس الشرک فی بیوتهم اما لا .

خامسا تشتیتهم فی الارض بحیث لایتمرکزون فی مدینة محدده .

سادسا اجراء احتفال فی یوم عاشوراء وجبرهم على القدوم لمعرفة من منهم ما یزال یقیم طقوس الشرک فی هذا الیوم ومن تبرء حقا من تلک الطقوس .

سابعا اجبارهم على اسماء سنیة مثل ابو بکر عمر معاویة یزید للبنین وکذلک حفصه عائشة للبنات .

ثامنا اجبارهم على سب والبراءة من أئمتهم الذین یزعمون مثل الخمینی والسیستانی وغیرهم .

والله أعلم وصلى الله على نبینا محمد وعلى صحبه أجمعین